دشنت المملكة العربية السعودية، 18 مطبخاً من مختلف البلدان الإسلامية بالمسجد النبوي لتتناسب مع أذواق المعتمرين كافة طوال شهر رمضان.
وتعد المدينة المنورة ثاني أهم مدينة للعالم الإسلامي، حيث تضم المسجد النبوي، وقبر النبي محمد، ويفد إليها سنويًا أكثر من 8 ملايين مسلم من شتى بقاع الأرض.
ويضم مشروع المنطقة المركزية المجاور للمسجد النبوي، الذي يقع على مساحة 20 ألف متر مربع، 18 مطبخًا من مختلف البلدان الإسلامية لتتناسب مع أذواق الزائرين كافة طوال شهر رمضان.
بالإضافة إلى مركز استعلامات، ومحال لبيع التذكارات، ومسارات مهيأة إلى ساحات المسجد.