تحدث الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، عن التوجهات الإسرائيلية والرغبة في فرض إرادتها، قائلا: “نؤكد ونذكر في دروس الماضي والتاريخ بأن غطرسة القوة لا يمكن أن تحقق الأمن والسلام لإسرائيل، لم ولن تحقق الأمن والاستقرار والسلام لإسرائيل، السلام والأمن للإسرائيليين والشعب والدولة الإسرائيلية مرهون فقط بإرجاء الحقوق لأهلها وتلبية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني”.
وأضاف «عبدالعاطي»، “كانت هناك حالات كثيرة لغطرسة القوة وكانت هناك الحرب المجيدة في 6 أكتوبر 1973، وهذا ذكر الجانب الإسرائيلي والعالم أجمع أن غطرسة القوة لا يمكن أن تؤدي إلى السلام في المنطقة”.